تفسير الأعقم - الأعقم  
{۞وَإِن تَعۡجَبۡ فَعَجَبٞ قَوۡلُهُمۡ أَءِذَا كُنَّا تُرَٰبًا أَءِنَّا لَفِي خَلۡقٖ جَدِيدٍۗ أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡۖ وَأُوْلَـٰٓئِكَ ٱلۡأَغۡلَٰلُ فِيٓ أَعۡنَاقِهِمۡۖ وَأُوْلَـٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ} (5)

قوله تعالى : { وإن تعجب } يا محمد أو أيها السامع من قول هؤلاء الكفار في إنكار البعث فقولهم عجب عندك { أئذا كنا تراباً أءنا لفي خلق جديد } { وأولئك الأغلال في أعناقهم } والأغلال جمع غلّ وهو القيد يجمع اليمين والعنق وذلك يكون يوم القيامة