تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَا بِكُم مِّن نِّعۡمَةٖ فَمِنَ ٱللَّهِۖ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ ٱلضُّرُّ فَإِلَيۡهِ تَجۡـَٔرُونَ} (53)

{ وما بكم من نعمة فمن الله } في الدين والدنيا فمن الله . { ثم إذا مسّكم الضر فإليه تجأرون } يعني : فما تضرعون إلا إليه ، والجؤار رفع الصوت بالدعاء والاستغاثة .