التفسير الصحيح لبشير ياسين - بشير ياسين  
{وَمَا كَانَ لِنَفۡسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِ كِتَٰبٗا مُّؤَجَّلٗاۗ وَمَن يُرِدۡ ثَوَابَ ٱلدُّنۡيَا نُؤۡتِهِۦ مِنۡهَا وَمَن يُرِدۡ ثَوَابَ ٱلۡأٓخِرَةِ نُؤۡتِهِۦ مِنۡهَاۚ وَسَنَجۡزِي ٱلشَّـٰكِرِينَ} (145)

قوله تعالى{ ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها }

هذه الآية مقيدة بمشيئة الله تعالى وإرادته المذكورة في قوله تعالى{ من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد }الإسراء : 18 . كما سيأتي تفصيله في سورة هود آية( 15 ) .