التفسير الصحيح لبشير ياسين - بشير ياسين  
{مَّن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ ٱلدُّنۡيَا فَعِندَ ٱللَّهِ ثَوَابُ ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعَۢا بَصِيرٗا} (134)

قوله تعالى : ( من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا )

انظر سورة الإسراء آية ( 18 ) وفيها تقييد هذا الإطلاق في قوله تعالى ( عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ) .