{ مقام إبراهيم } أي محل قيام إبراهيم وهو الحجر الذي قام عليه لما ارتفع بناء البيت . { حج } بالكسرة هو لغة في مصدر حج يحج .
فيه آيات واضحات ، منها مقام إبراهيم ، ومنها أن من دخله يأمن على نفسه ولا يتعرض له أحد . عند أبي حنيفة من دخله لا يقبض عليه ولو كان قاتلا بل يلجأ إلى الخروج . وقد فرض الله على الناس حج البيت ، أي قصده ، من استطاع تحمل مشاق السفر إليه .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.