المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{أَفَمَن شَرَحَ ٱللَّهُ صَدۡرَهُۥ لِلۡإِسۡلَٰمِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٖ مِّن رَّبِّهِۦۚ فَوَيۡلٞ لِّلۡقَٰسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكۡرِ ٱللَّهِۚ أُوْلَـٰٓئِكَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٍ} (22)

تفسير الألفاظ :

{ شرح } أي وسع .

تفسير المعاني :

أفمن وسع الله صدره لقبول الإسلام فهو على نور من معرفة ربه " هنا الخبر محذوف تقديره : كالقاسية قلوبهم من ذكر الله ، أولئك في ضلال مبين ، وهو مأخوذ من نص الآية التالية " .