{ لو أردنا أن نتخذ لهوا . . . } اللهو : الترويج عن النفس بما تتشاغل به عن الجد ، وهو قريب من العبث الباطل ؛ وهو محال عليه تعالى ، وهو من تعليق المحال على المحال . ومنه اتخاذ الصّاحبة والولد ؛ أي لو أردنا اتخاذ اللهو لكان ذلك من جهة إرادتنا ، لكن ذلك مستحيل استحالة ذاتية فيستحيل أن نريده . يقال : لهوت به ألهو لهوا ، وتلهيت به : أولعت به .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.