لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{لَوۡ أَرَدۡنَآ أَن نَّتَّخِذَ لَهۡوٗا لَّٱتَّخَذۡنَٰهُ مِن لَّدُنَّآ إِن كُنَّا فَٰعِلِينَ} (17)

يخاطبهم على حسب أَفهامهم ؛ وإلا . . فالذي لا يعتريه سهوٌ لا يستفِزُّه لَهْوٌ ، والحقُّ لا يعتريه ولا يضاهيه كُفْؤٌ .