{ لهم ما يشاؤون فيها } أي في الجنة ما تشتهي أنفسهم ، وتلذ أعينهم من فنون النعم ، وأنواع الخير { ولدينا مزيد } من النعم التي لم تخطر لهم على بال ولا مرت لهم في خيال قيل : هو النظر إلى وجهه الكريم ، قاله جابر وقال أنس : يتجلى لهم الرب تبارك وتعالى في كل ليلة جمعة في دار كرامته ، فهذا هو المزيد ، وعن علي قال : يتجلى لهم الرب عز وجل ، وقيل : إن السحابة تمر بأهل الجنة فتمطرهم الحور ، فيقلن : نحن المزيد الذي قال تعالى : ولدينا مزيد ، وفي الباب روايات وأحاديث ،
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.