سورة   النجم
آية 1
 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ} (1)
مقدمة السورة:

مكية وهي ستون وآيتان

{ والنجم إذا هوى } أي والثريا اذا سقطت وقيل القرآن اذا نزل متفرقا نجوما

الآية السابقة الآية التالية
 
التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي [إخفاء]  
{وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ} (1)
مقدمة السورة:

سورة النجم

مكية إلا آية 32 فمدنية وآياتها 62 نزلت بعد الإخلاص

{ والنجم إذا هوى } فيه ثلاثة أقوال :

أحدها : أنها الثريا لأنها غلب عليها التسمية بالنجم ، ومعنى { هوى } : غرب وانتثر يوم القيامة . الثاني : أنه جنس النجوم . ومعنى { هوى } كما ذكرنا أو انقضت ترجم الشياطين .

الثالث : أنه من نجوم القرآن وهي الجملة التي تنزل ، و{ هوى } على هذا معناه نزل .

الآية السابقة الآية التالية
 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ} (1)

{ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى ( 1 ) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى ( 2 ) وَمَا يَنْطِقُ عَنْ الْهَوَى ( 3 ) إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى ( 4 ) }

أقسم الله تعالى بالثريا إذا غابت ،

الآية السابقة الآية التالية
 
المقارنة مع تفسير آخر