أقسم الله عز وجل ب :{ والنجم إذا هوى } يقول :{ ما كذب الفؤاد ما رأى } ، وهي أول سورة أعلنها النبي صلى الله عليه وسلم بمكة ، فلما بلغ آخرها سجد ، وسجد من بحضرته من مؤمني الإنس والجن والشجر ، وذلك أن كفار مكة قالوا : إن محمدا يقول هذا القرآن من تلقاء نفسه ، فأقسم الله بالقرآن ، فقال :{ والنجم إذا هوى } آية يعني من السماء إلى محمد صلى الله عليه وسلم مثل قوله :{ فلا أقسم بمواقع النجوم } [ الواقعة :75 ] ، وكان القرآن إذا نزل إنما ينزل نجوما ثلاث آيات وأربع ونحو ذلك ، والسورة والسورتان . فأقسم الله بالقرآن ، فقال :{ ما ضل صاحبكم }
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.