الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي  
{وَلَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّنۡهُمۡ زَهۡرَةَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا لِنَفۡتِنَهُمۡ فِيهِۚ وَرِزۡقُ رَبِّكَ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰ} (131)

{ ولا تمدن عينيك } مفسر في سورة الحجر وقوله { زهرة الحياة الدنيا } أي زينتها وبهجتها { لنفتنهم فيه } لنجعل ذلك فتنة لهم { ورزق ربك } لك في المعاد { خير وأبقى } أكثر وأدوم