التفسير الصحيح لبشير ياسين - بشير ياسين  
{وَلَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ إِلَىٰ مَا مَتَّعۡنَا بِهِۦٓ أَزۡوَٰجٗا مِّنۡهُمۡ زَهۡرَةَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا لِنَفۡتِنَهُمۡ فِيهِۚ وَرِزۡقُ رَبِّكَ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰ} (131)

قوله تعالى { زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى }

أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة قوله { زهرة الحياة الدنيا } : أي زينة الحياة الدنيا .

أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة قوله { لنفتنهم فيه } ، قال : لنبتليهم فيه { ورزقك ربك خير وأبقى } مما متعنا به هؤلاء من هذه الدنيا .