{ يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول } أجيبوا لهما بالطاعة { إذا دعاكم لما يحييكم }
يعني الجهاد لأن به يحيا أمرهم ويقوى ولأنه سبب الشهادة والشهداء أحياء عند ربهم ولأنه سبب للحياة الدائمة في الجنة { واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه } يحول بين الإنسان وقلبه فلا يستطيع أن يؤمن إلا بإذنه ولا أن يكفر فالقلوب بيد الله تعالى يقلبها كيف يشاء { وأنه إليه تحشرون } للجزاء على الأعمال
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.