تفسير الأعقم - الأعقم  
{ٱلَّذِي خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗاۖ مَّا تَرَىٰ فِي خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَٰنِ مِن تَفَٰوُتٖۖ فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٖ} (3)

{ الذي خلق سبع سماوات طباقاً } قيل : بعضها فوق بعض { ما ترى في خلق الرحمان من تفاوت } قيل : أراد جميع المخلوقات لا تفاوت فيها من طريق الحكمة بل كلها في الحكمة سواء وإن كانت متفاوتة في الصور والهيئات . { فارجع البصر هل ترى من فطور } أي من صدوع وشقوق وهو جمع فطر .