تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٖ} (4)

{ وإنك } يا محمد { لعلى خلقٍ عظيم } ، قيل : على دين عظيم وهو دين الإسلام ، وسُئِلت عائشة عن خُلق محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فقالت : كان خُلُقه القرآن { خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين } [ الأعراف : 199 ]