تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين  
{۞وَٱكۡتُبۡ لَنَا فِي هَٰذِهِ ٱلدُّنۡيَا حَسَنَةٗ وَفِي ٱلۡأٓخِرَةِ إِنَّا هُدۡنَآ إِلَيۡكَۚ قَالَ عَذَابِيٓ أُصِيبُ بِهِۦ مَنۡ أَشَآءُۖ وَرَحۡمَتِي وَسِعَتۡ كُلَّ شَيۡءٖۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِينَ هُم بِـَٔايَٰتِنَا يُؤۡمِنُونَ} (156)

واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون

[ واكتب ] أوجب [ لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة ] حسنة [ إنا هدنا ] تبنا [ إليك قال ] تعالى [ عذابي أصيب به من أشاء ] تعذيبه [ ورحمتي وسعت ] عمَّت [ كل شيء ] في الدنيا [ فسأكتبها ] في الآخرة [ للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون ]