{ آتوني زبر الحديد } قطعه العظيمة . جمع زبرة - كغرفة – وهي القطعة الكبيرة من الحديد . وأصل الزبر : الاجتماع ، ومنه زبرة الأسد ، لما اجتمع من الشعر على كاهله . زبرت الكتاب : أي كتبته وجمعت حروفه . { بين الصدفين } جانبي الجبلين ، وأصل الصدف الميل في خف
البعير إلى الجانب الوحشي . وسمي كل واحد من الجانبين صدفا لكونه مصادفا ومقابلا للآخر ، من قولك : صادفت الرجل ، أي لاقيته ، ولذا لا يقال للمفرد صدف حتى يصادفه الآخر ، فهو من الأسماء المتضايقة كالزوج والشفع . { قطرا } نحاسا مذابا ، أو رصاصا مذابا . وأصله من القطر ، لأنه إذا أذيب قطر كما يقطر الماء .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.