{ ءاتوني زبر الحديد } ، يعني قطع الحديد ، { حتى إذا ساوى بين الصدفين } ، يعنى حشى بين الجبلين بالحديد ، والصدفين الجبلين ، وبينهما واد عظيم ف { قال انفخوا } على الحديد ، { حتى إذا جعله نارا قال ءاتوني أفرغ عليه قطرا } آية ، قال : أعطوني الصفر المذاب أصبه عليه ليلحمه فيكون أشد له .
قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم : قد رأيت سد يأجوج ومأجوج ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : "انعته لي" ، قال هو كالبرد المحبر ، طريقة سوداء وطريقة حمراء ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : "نعم قد رأيته" .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.