[ الآية 10 ] وقوله تعالى : { تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك } قد ذكرنا أنه خرج جواب ما سألوا من الأشياء من الملك والكنز والجنة وأنواع الطعن الذي طعنوه ، أي لو شاء لأعطاك خيرا من ذلك .
ثم أخبر أن الذين حملهم على ذلك السؤال وأنواع الطعن فيه ، هو تكذيبهم بالساعة حين{[14337]} لم يروا لأمورهم عاقبة ، ينتهون إليها : يثابون عليها ، أو يعاقبون .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.