{ في جيدها } في عنقها { حبل من مسد } قيل : تحمل الحطب بحبل من ليف ، وأصل المسد الفتل ، وجمعه أمساد ، ومنه الليف ؛ لأن من شأنه أن يفتل الحبل ، وكانت تحمل به حتى تلقي الشوك على ما تقدم ، وقيل : سلسلة من حديد ذرعها سبعون ذراعاً تدخل من فيها وتخرج من دبرها في النار ، وعن ابن عباس : وقيل : ذلك الحبل الذي تحمل به يكون في عنقها في النار ، ويحتمل أن يكون حالها في النار على الصورة التي كانت عليها حين كانت تحمل الشوك ، فلا تزال على ظهرها حزمة من حطب النار من شجر الزقوم أو من الضريع .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.