التفسير الحديث لدروزة - دروزة  
{فَأَقِمۡ وَجۡهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفٗاۚ فِطۡرَتَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي فَطَرَ ٱلنَّاسَ عَلَيۡهَاۚ لَا تَبۡدِيلَ لِخَلۡقِ ٱللَّهِۚ ذَٰلِكَ ٱلدِّينُ ٱلۡقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ} (30)

1 فطرة الله : أمر الله الذي أوجبه على الناس أو فطرهم وخلقهم وصنعهم عليه ، أو طريقته التي أوجب عليهم السير عليها {[1623]} .

2 لخلق الله : لدين الله على ما رواه المفسرون {[1624]} عن عدد من علماء التابعين ومفسريهم ، وهو وجيه متسق مع روح الآية .

/خ30


[1623]:انظر الطبري والبغوي وابن كثير.
[1624]:انظر المصادر المذكورة أيضا.