ذللا : مفردها ذلول : الطائع المنقاد .
ثم هداها الله للأكل من جميع أنواع الثمرات والنبات ، وأن تسلكَ الطرق التي هيأها لها الله . وبعد أن تتغذى من شتّى أنواع الثمار ، تهضم ذلك كلَّه ، ثم يخرج من بطونها شراب مختلف الألوان ، جعل الله فيه شفاءً عظيما للناس ، وغذاءً لا مثيل له . وميزة العسل أنه يُستعمل غذاء ودواء . وقد أُلفت فيه مؤلفاتٌ عديدة ، وكان العسل هو الوسيلةَ للتحلية من أقدم العصور إلى أن صار السكّر سلعةً تجارية هامة . وكما قلتُ : إن عسل النحل مغذّ ويمتصه الجسم بسهولة ، وينتفع به ، ويحتوي على 70 - 80% سكراً ، والبقية ماء ، وأملاح معدنية ، وآثار من البروتين والأحماض ، ومواد أخرى .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.