سميت به لدلالة آيته على أن الدنيا في غاية الخسة في نفسها ، وغاية العداوة مع ربها ، بحيث لا تليق بالأصالة إلا لأعدائه . وهذا من أعظم مقاصد القرآن . أفاده المهايميّ . وهي مكية . قيل : إلا آية{[1]} { وسأل من أرسلنا من قبلك } وآيها تسع وثمانون .
{ حم * والكتاب المبين * إنا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون } أي معانيه ومواعظه .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.