{ وقالوا أئذا ضللنا في الأرض أئنا لفي خلق جديد بل هم بلقاء ربهم كافرون10* }
بعد ما بينت الآيات السابقات قيل الكفار الفجار : محمد افترى القرآن ، واتخاذهم لله شركاء من الأوثان ، زعموها تشفع لهم وتقربهم من الواحد الديان ، قالوا هذا وقالوا : أنبعث خلقا جديدا بعد أن نغيب في الأرض وندفن فيها ، ونضيع وتختلط بقايا أجسادنا بترابها ؟ ! يؤكدون إنكارهم للحياة الأخرى ، بل هم منكرون جاحدون لملاقاة الملائكة لهم حين توفيهم ساعة الاحتضار ، وينشرون ويحشرون ويعرضون على النار .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.