فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَشۡتَرِي لَهۡوَ ٱلۡحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًاۚ أُوْلَـٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابٞ مُّهِينٞ} (6)

{ لهو الحديث } ما شغل من القول ونحوه وألهى ، وتغافل به سامعه عن غيره .

{ ليضل عن سبيل الله } ليوقع في الضلال والحيرة ، يصد عن الطريق الموصلة إلى مرضاة الله .

{ هزوا } استهزاء وسخرية

/خ6