غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{تَبَٰرَكَ ٱلَّذِي بِيَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ} (1)

مقدمة السورة:

( سورة الملك وهي مكية حروفها ألف وثلاثمائة وثلاثة عشر ، كلمها ثلاثمائة وخمس وثلاثون ، آياتها ثلاثون ) .

1

التفسير : كثير خير من تحت تصرفه وتسخيره { الملك } الحقيقي { وهو على } إيجاد { كل } ممكن وإعدامه { قدير } بيانه أنه : { خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا } .

/خ30